
تتميز بشرة الرضيع بالنعومة والنقاء لكنها أيضاً حساسة أكثر من بشرة البالغين وتحتاج لعناية خاصة للوقاية من جفاف البشرة والأكزيما والحساسية، والحفاظ على بشرة الرضيع نضرة ومشرقة، ومن خلال هذا المقال سنقدم أفضل روتين للعناية ببشرة الرضيع، وكيفية الحفاظ على بشرة طفلك ناعمة وصحيّة.
تغطية المناطق المكشوفة مثل الوجه واليدين بملابس مناسبة.
يمكن أن تؤدي الإكزيما إلى بشرة جافة، وحكة، وسميكة، ومتقشرة أحيانًا مع ظهور بقع حمراء. يصعب علاج الإكزيما لأنها حالة جلدية موروثة، ولكن يمكن احتواؤها بالعلاج الصحيح. عادة ما يتخلص معظم الأطفال الذين يصابون بالأكزيما من الحالة تدريجيًا مع مرور العمر.
جمال المرأة أنواع البشرة ومميزاتها والعناية بالبشرة حسب النوع
يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.
يُعاني الكثير من الأطفال من مُشكلة جفاف الجلد خلال الأشهر القليلة الأولى من ولادتهم، بالإضافة إلى عدد من المشاكل الجلديّة الأخرى، مثل: طفح الحفّاظات، والإكزيما، والوحمات، والبُقع الزيتيّة التي تظهر في قشرة الرأس، ومن الأمثلة على نور الامارات هذه المشاكل ما يأتي:[٣]
كما تحدث هذه التغيرات الهرمونية اختلافاً في بنية البشرة و سلوكها بين الأولاد و البنات التي تكون ما زالت هي نفسها حتى ذلك السن.
تُوازن صودا الخبز، أو بيكربونات الصوديوم درجة الحموضة لجلد الطفل، ممّا يُساعد على مُكافحة الجلد للميكروبات المُختلفة، مثل: البكتيريا، والفطريّات المُسبِّبة لطفح الحفاظات، والطريقة هي:[٤]
المُحافظة على ضيق نوافذ الخِيَم عند التخييم: مع الحرص على استخدام الناموسيّة للأطفال الرُّضع، خاصّة عند التخييمِ في البرِّية.
شارك الان اختبار الشخصية التجنبية: هل أنت شخص انهزامي!
عند وضع اللوشن على جسم الطفل الرضيع، فأنتِ تقومين بما هو أكثر من حماية بشرته. فأنت في الحقيقة تُحفّزين حواسه وتُزيدي من الارتباط بينكما، من خلال لمستك الحنونة اللطيفة له ورائحة اللوشن الجميلة، وبذلك ينمو طفلك ويتطور وهو ينعم بالصحة والسعادة.
قص أظافر الطفل بانتظام لمنع الخدوش التي قد تسبب التهابات.
على الرغم من أن هذا قد يبدو معقدًا، فإن الشيء المهم الذي يجب تذكره هو الحفاظ على نسب المياه وترطيب البشرة بشكل مناسب في جميع الأوقات.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، الإمارات حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]